كشفت مصادر  شهود عيان، تفاصيل جديدة عن قضية ضبط صديق الصادق نجل الصادق المهدي، في أديس أبابا، وهو يحمل ذهبا ودولارات. 
وبحسب المصادر أن الحادثة وقعت في منتصف يوليو ٢٠٢٣م الماضي في مطار اديس ابابا التي وصل اليها صديق عبر بدر للطيران قادما من بورتسودان.
وتم فتح بلاغ اعتيادي للمتهم في مطار اديس أبابا،؛ولم يمكث في الحبس الا ساعات فقط.
واشارت المصادر إلى ان الواثق البرير ليس طرفا في البلاغ ولا اي طرف اخر من اسرة الامام الصادق المهدي.

ونوهت إلى ان الذهب موقع الحادثة (مشغول) وليس (سبائك) ويخص زوجة صديق الذي افاد بأنه نسي عمل declaration عند الدخول به الى مطار اديس ابابا.
وقالت المصادر إن الصديق الصادق المهدي لم يتم حظره من السفر وسبق ان غادر اثيوبيا لحضور اجتماعات المجلس المركزي للحرية والتغيير في القاهرة وعاد إلى اديس أبابا.
واكدت المصادر قفل القضية الجنائية ضد المتهم (دون ذكر المصدر لملابسات شطب البلاغ) وهو الان في مرحلة استرداد الذهب المحجوز .

المصدر: التاكا نيوز