نقل شهود عيان أن منازل في الحلفايا ببحري، تحولت إلى مقابر لعناصر الدعم السريع وبعض الجثث تترك في الغرف دون مواراتها الثرى.
في الاثناء أفادت لجان المقاومة بمدينة ام درمان بقيام قوات العمل الخاص بمهاجمة ارتكازات الدعم السريع بشارع مدني بأم بدة، وخلا على اثر هذه العملية النوعية، السوق وشارع الردمية من اي وجود للدعمالسريع.
واكدةشهود عيان، استقرار الأوضاع في الثورة أم درمان وعودة الحياة لطبيعتها و استمرار فتح المحلات التجارية وذلك بفضل الانتشار الكثيف لقوات الجيش بالمنطقة.
المصدر: التاكا نيوز