بتهمة تقويض النظام الدستوري أوامر بالقبض علي حمدوك وآخرين 

بأمر من الوالي منع لبس الكدمول بالشمالية 

السلطات بنهر النيل تمنع التجمعات وتكثف التفتيش عبر المعابر

محمد عبدالقادريكتب … متاهة حزب الامة ..لو كان الامام حيا!

تحقيق: مستشفى مروي التعليمي..."تهميش حكومي وتحرك شعبي "

الرئيسية أخبار عرض الخبر

فيلم عن الحرب العالمية الأولى يتصدر تريند السوشال ميديا

بين مؤيد ومُعارض..

فيلم عن الحرب العالمية الأولى يتصدر تريند السوشال ميديا

2022/11/03 الساعة 08:58 ص
فيلم كل شيء هادئ على الجبهة الغربية

اتفق نقاد ومشاهدون على حد سواء على الإشادة بفيلم يتحدث عن الحرب العالمية الأولى، وسط دعوات لترشيحه لجائزة أوسكار.

ويدور فيلم "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية"، الذي تبلغ مدته ساعتان ونصف حول حياة جندي ألماني يدعى "باول بومر" يجري تجنيده في الجيش الألماني مع أصدقائه، ليجد نفسه أمام الحقائق المروعة للحرب العالمية الأولى.

وبدأ عرض الفيلم على منصة "نتفليكس" في أكتوبر الماضي، والفيلم مستمد من رواية تحمل الاسم نفسه كتبها الجندي السابق في الجيش الألماني إريك ريماك.

وتتحطم آمال باول وأصدقائه في أن يصبحوا أبطالا.

والتحق الجندي باول، الذي يجسد دوره الممثل النمساوي فيليكس كامرير، بالجبهة عندما كان عمره 17 عاما.

وبعدما كانت الحماسة تملؤه، تحول الأمر إلى كابوس مرعب حيث تتساقط عليهم القذائف وهم في الخنادق التي ميزت تلك الحرب، وقتل رفاق باول الواحد تلو الآخر بفعل ضربات الحلفاء، وخلال أسبوع واحد قتل أكثر من 40 ألف جندي ألماني.

وفي موقع تقييم الأفلام والمسلسلات "روتن تويتوز"، تمكن الفيلم الذي يتحدث فيه غالبية الممثلين باللغة الألمانية من الحصول على تقييم عال وصل إلى 90 في المئة لدى الجمهور، و92 في المئة لدى النقاد.

ولم يتوقف الأمر هنا، بل كان موقع التدوين المصغر "تويتر" غارقا بالتعليقات التي تشيد بالفيلم حتى قال البعض إنه عمل فني "يجب مشاهدته"، وقارنه البعض مع أفلام الحرب المتميزة مثل "1917" الذي أنتج عام 2019، وفيلم "العائد" الذي أنتج عام 2015.

وكتب أحد المعلقين على تويتر: "لقد شاهدت اليوم فيلم ’كل شيء هادئ على الجبهة الغربية‘. يا له من فيلم مدهش".

وأضاف آخر أن الفيلم يعتبر تحفة فنية، وربما هو أفضل الأفلام التي تناول موضوع الحرب، معتقدا أنه يستحق جائزة أوسكار.ومن جانبه، وصف الناقد الفني مارك جونسون الفيلم بـ"الخالد وعالمي مناهض للحرب"، مشيرا إلى أنه كان متقنا على صعيد تصوير للإرهاب العقلي الناتج عن الحرب.

وأضاف أنه ليس مجرد واحد من أفضل الأفلام هذا العام، بل يجب أن يُتذكر بوصفه واحدا من أعظم أفلام الحرب في كل العصور.

المصدر: التاكا نيوز

الأكثر قراءة